معلومات تقنية

رواية عشق من قلب الصوارم

رواية عشق من قلب الصوارم

رواية عشق من قلب الصوارم من الروايات التي تعتمد في حكاية الأحداث على الأسلوب القصصي، أي أن البطل يحكي القصة علي لسانه، جذبت الرواية العديد من القراء في الفترة الأخيرة، رواية عشق من قلب الصوارم هي واحدة من الروايات التي تتكلم عن الحب والعشق، تتكون الرواية من شخصيات مميزة، تبدأ الأحداث في الصعود، يبدأ الأبطال في الصراع فيما بينهم.

نبذة عن رواية عشق من قلب الصوارم

أسوأ المعارك التي يجد الإنسان نفسه فيها هي المعارك التي يدخلها دون أن يكون سبب فيها، البطلة دخلت معركة لم يكن لها يد فيها، كما أن هذه المعركة أكبر من عمرها، المعركة مع الفتيات كاحلات الأعين يطلع منهم رائحة الريحان والخزامى، هل لفتاة تعودت على التعطر بالروائح الغربية أن تنافسنا؟

جلست على السرير مصدومه من التجربة التي مرت بها، لم يكون الأأمر سهل عليها كيف لها أن تشارك السرير مع شخص يتصف بالهوجاء، كأن هذا الأمر من الأمور الملزمة التي يجب أن ينهيها.

كان جالسا معطي ظهره لها، لا يستطيع النظر لها، هي من خلفه تختبيء أسفل الغطاء، بدأت في التفكير هل لا يستطيع النظر لها لأن وجهها القبيح هو من تسبب في عدم مقدرته على قضاء الليلة بالطريقة الصحيحة.

كان يعلم في قرارة نفسه أنه لا يرغب بها، لكن كبريائه سيطر عليه وأراد أن يتأكد من أن البضاعة مناسبة وسليمة قبل أن يرجعها إلي أهلها، أما إذا كانت البضاعة فاسدة فالويل لها على ما سوف تراه، عندما وجدها سليمة ومناسبة قرر أن يبتعد عنها إلي أن يأتي الوقت ويرجعها إلى أهلها سليمة معافاة غير ممسوسة من قبل.

اقتباس من رواية عشق من قلب الصوارم

تقول البطلة وهي تحكي قصتها، أبيات الشعر التالية :

  • تعبت أكتم قهر حبي وأعاند كل حسادي.
  • ولا ودي أحد يدري حياتي وش جرى فيها. 
  • أنا في يوم حبيتك أحسه يوم ميلادي.
  • قصائد قلتها لجلك عتبتك في قوافيها. 
  • وإذا مات الأمل فيني يظل الشوق بفؤادي.
  • وتبقى لي حروف إسمك قصيدة دوم أغنيها.

رواية عشق من قلب الصوارم جميع الفصول

اقرأ المزيد:

رئيس التحرير: مثنى الجليلي

صحافي متخصص في الشؤون السياسية، يناقش القضايا العربية والإقليمية، حاصل على ماجستير في الإعلام من الجامعة الأسلامية، وعمل في العديد من المنصات الإخبارية ووكالات الأنباء الدولية، وعمل منتجا لأفلام استقصائية لصالح جهات نشر عربية وإقليمية، وترأس تحرير عدة برامج تلفزيونية.

مقالات ذات صلة

تعليق واحد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى