المنوعات

تفاصيل مباراة فالنسيا وريال مدريد وما حدث ضد فينيسوس وما قاله اللاعبان البرازيلي وفاسكيز للجماهير

تفاصيل مباراة فالنسيا وريال مدريد وما حدث ضد فينيسوس وما قاله اللاعبان البرازيلي وفاسكيز للجماهير: مرحبًا بكم في منصة المدونات، حيث نستعرض تفاصيل مباراة فالنسيا وريال مدريد المثيرة التي شهدت حدثًا غير متوقع وانفجر لاحقًا على مواقع التواصل الاجتماعي. فيما يبدو أن لاعب الريال الشاب، فينيسوس جونيور، تعرض لانتقادات واضطهاد من اللاعبين المنافسين والجماهير خلال المباراة، ولكن ماذا حدث بالتحديد؟ وكيف تصرف اللاعبون البرازيلي وفاسكيز فيما يتعلق بهذا الحدث؟ دعونا نتعمق في تفاصيل المباراة ونكتشف الحقيقة وراء هذه القضية المثيرة للجدل.

مباراة ريال مدريد وفالنسيا تشهد حالة عنصرية بحق فينيسيوس

تعرض اللاعب البرازيلي فيرناندو فينيسيوس جونيور لإساءة عنصرية من قبل جماهير فريق فالنسيا في مباراتهم أمام ريال مدريد. وتدخل الحكم في المباراة وأوقفها لمدة خمس دقائق بعد صافرات الاستهجان والعبارات العنصرية التي وُجهت للاعب. وحاول اللاعب أن يتجاهل هذه الإساءة، ولكن هذا لم يدم طويلاً.

في الشوط الثاني من المباراة، تعرض فينيسيوس جونيور للطرد بسبب سوء السلوك في الدقيقة 97 بعد توجيهه ضربة لأحد لاعبي فريق فالنسيا. و راجع الحكم تقنية الفيديو المساعد (VAR) للتأكد من وجود اعتداء متعمد من جانب اللاعب البرازيلي قبل اتخاذ قرار سحب البطاقة الصفراء وتغييرها بالحمراء.

وتأخرت المباراة لدقائق عدّة، بعدما تعرّض فينيسيوس لإساءة عنصرية واضحة من قبل أحد مشجعي فالنسيا، ووقف اللاعب خلف المرمى متوجهًا إلى أحد الجماهير مشيرًا إليه، فيما وقف إلى جانبه مواطنه إيدر ميليتاو. ورددت الجماهير عبارات عنصرية في حق اللاعب واثارت غضب الجماهير التي كانت تتواجد في المباراة.

لم يبدي فينيسيوس جونيور اي تعليق على ما حدث خلال المباراة، فيما عبر كل من زميله في الفريق لوكاس فاسكيز واللاعب البرازيلي ادر ميليتاو عن دعمهم لزميلهم واستنكروا التصرفات العنصرية التي وجهت له. وتحتاج الرياضة إلى تقبل واحترام الآخر، بغض النظر عن اللون أو الاعتقاد أو الخلفية، حيث أن الرياضة لا تفرق بين الأعراق أو الانتماءات الاجتماعية، ولن يتم قبول أي شكل من أشكال العنصرية في الملاعب.

فينيسيوس يبلغ عن هتافات عنصرية من جماهير فالنسيا

تعرض اللاعب البرازيلي فينيسيوس جونيور، مهاجم فريق ريال مدريد، لهتافات عنصرية من جماهير فريق فالنسيا خلال المباراة التي جمعتهما في الدوري الإسباني. وعندما تعرض فينيسيوس لظروف نفسية صعبة بسبب ما حدث، حاول أحد الجمهور إثارة انتباهه عبر توجيه هتافات عنصرية ضده. ورصدت الكاميرات لحظات غضبه وتعجبه من الأمر، حيث قام بالإشارة إلى شخص ما في المدرجات، مؤكدًا أنه هو الذي يقوم بالتصرف بهذه الطريقة. وبدأ فينيسيوس المخاطرة من أجل الإبلاغ عن هذا الأمر، وقام بتوجيه الإصبع إلى ذلك الشخص والتبليغ عنه للحكم والأمن.

وعلى الرغم من أن الحكم حاول تهدئة الموقف وتنظيم المباراة بعد الحادث، إلا أن فينيسيوس استمر في التعبير عن استيائه. وخلال بعض الأوقات، تبادل فينيسيوس الحديث مع زميله فاسكيز، الذي كان يحاول مساعدته على التعامل مع هذه الهتافات العنصرية. وتبين للجميع أن هذه الممارسات غير مقبولة في كرة القدم، ويجب على الجماهير التصرف بعدما، والتحلي بالأخلاق القوية لتفادي تكرار هذه الظاهرة المقززة في المستقبل.

وبالرغم من حدوث هذه الحادثة، فإن فينيسيوس أظهر رد فعل هادئًا عندما عاد الحكم لاستئناف المباراة. وقد تم إضافة 10 دقائق كوقت بدل من الضائع، قبل أن يتعرض فينيسيوس للطرد بسبب سوء سلوكه في الدقيقة الأخيرة من المباراة. وعلى الرغم من ذلك، فإن اللاعب لم يكن بمقدوره تجاوز العنصرية التي تعرض لها في هذه المباراة، والتي يجب محاربتها بكل الوسائل المتاحة على الصعيد الرياضي والاجتماعي.

مشادة كلامية بين فينيسيوس وأحد الجماهير بعد هتافات عنصرية

تعرض النجم البرازيلي فينيسيوس جونيور لهتافات عنصرية خلال مباراة فريقه ريال مدريد مع فالنسيا في الدوري الإسباني. وفي الدقيقة الـ72 من المباراة، ظهر فينيسيوس غاضبًا بقوة من أحد الجماهير في مدرجات فالنسيا خلف المرمى. قام فينيسيوس بالإشارة إلى الشخص الذي قام بتوجيه الهتافات العنصرية، ثم توجه مباشرةً إليه ودخل في مشادة كلامية متوترة. تدخل عدد من لاعبي ريال مدريد وأمن الملعب لمنع الأمور من الإنفلات، وتوقفت المباراة لمدة تزيد على 5 دقائق.

وطالب فينيسيوس بإيقاف المباراة لمدة بعد تلقيه الهتافات العنصرية، وتصرف بشجاعة ومنع فعاليات المباراة من الاستمرار. وأثارت المشادة الكلامية التي دارت بين فينيسيوس والمشجع العنصري، الكثير من الجدل في الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي.

ظهر فينيسيوس عقب المشادة الكلامية وهو يتحدث مع زميله في الفريق، لاعب ريال مدريد ألفارو أودريوزولا، الذي شاركه في المباراة. ونزل فاسكيز الذي كان يجلس على دكة البدلاء، وتوجه إلى الجماهير محاولًا تهدئة الأمور. وظلت الأجواء متوترة لبعض الوقت في مدرجات ملعب فالنسيا، ولم يتمكن اللاعبان من تحقيق تهدئة الوضع.

تدخل أمن الملعب بعد الاحتجاجات على الهتافات العنصرية

خلال مباراة فالنسيا وريال مدريد، وقعت حادثة عنصرية ضد فينيسوس جونيور، اللاعب البرازيلي الشاب الذي يلعب في فريق النادي الملكي. في الدقيقة 72 ظهر فينيسوس غاضباً وقوياً من أحد مشجعي فالنسيا، بعد تعرّضه لهتافات عنصرية. حي الهتافات العنصرية، شرع فينيسوس في إشارة إلى المشجع المعيّن ومن ثم توجه نحوه مباشرة ليدخل في مشادة كلامية من أجل الدفاع عن نفسه. وثمة شهود عيان يؤكدون أن الهجوم العنصري جاء من خلال تزمير الخفافيش وهمّ القرد على اللاعب البرازيلي.

وقد أدى هذا الإخلال إلى انتظار تدخل الأمن الملعب لإبطال التوتر واستعادة الهدوء في المباراة. كان الأمن قوياً في التعامل مع هذا الموقف وكذلك اللاعبون الغجر الذين لم يتردّدوا في المضي قدماً في إبلاغ الحكم بما حدث. لكن المدير الفني لـ ريـال مدريد كارلو أنشيلوتي تحدث مع فينيسوس لإبعاده عن التوتّر العنصري وحثه على التركيز في المباراة بدل التوجه إلى الأحداث السلبية التي تعرض لها.

تفاقمت هتافات الخفافيش لتشمل إيذاء اللاعبين البرازيليين على اختلافهم. والتحقيقات قائمة حتى يسعى الأمن الملعب لتحديد المسؤولين وضمان عدم تكرار هذه الأحداث مستقبلاً. بعد الأحداث، أطلق مجلس الدوري الإسباني بياناً أدعى فيه الحصول على صور ومقاطع فيديو لتحديد المشاهد العنصرية التي حدثت في ملعب ميستايا. وأكد بأن الجرائم العنصرية تخضع للعقوبات القانونية، وسوف يعمل الفريق على تحديد المزيد من التفاصيل في الأيام القادمة.

حدث هتاف عنصري ضد فينيسوس أثناء مباراته مع فالنسيا في الدوري الإسباني. بعد حدوث هذا الإخلال، توقّفت المباراة لأكثر من خمس دقائق واستدعى تدخّل الأمن الملعب لتهدئة المشجعين. وفي ضوء هذه الأحداث، أطلق مجلس الدوري الإسباني بياناً يدعو إلى الحصول على صور ومقاطع فيديو لمعرفة ما تسبب في إصدار هذه الهتافات ضد اللاعب البرازيلي. كما يعمل الأمن الملعب على جمع المزيد من التفاصيل وتحديد هوية المسؤولين عن هذه المعاملات. هذه الجرائم العنصرية تخضع للعقوبات القانونية ولا يجوز السكوت أو التغاضي عن متنافسي الرياضة.

تعرّض فينيسوس جونيور لهتافات عنصرية خلال مباراته ضد فالنسيا في الملعب الإسباني ميستايا. وقد تجاهل اللاعب الهجوم العنصري في وقت سابق، لكنه استيقظ في الدقائق الأخيرة ووجّه إلى بعض المشجعين الذين تميزوا بمثل هذه السلوكيات. وبعد فترة قصيرة، تدخل الأمن وتوقفت المباراة لأكثر من خمس دقائق، لحين استئناف اللعب وتحقيق التعادل بين الفريقين. وحتى تحديد ما تسبب هذا العداء العنصري ضد اللاعب، يعمل المجلس الإسباني على معاقبة المتسببين في هذا الإخلال ومنع تكراره في المستقبل.

الأحداث العنصرية في ميستايا أمر يزعج الجميع ويجعل اللاعبين يعيشون حالة من الحزن والغضب. يجب على الجماهير تقدير واحترام الرياضيين على أساس القيم الأخلاقية والرياضية، وكذلك تحترم خصوصية اللاعبين وحقهم في الحياة الخاصة. لا يجوز الهجوم العنصري اللاأخلاقي لأي سبب كان، ويجب أن يُعاقَب المسؤولون بشدة. ويجب على الجميع أن يضمنوا أن يستمر الرياضيون يلتقون في مبارياتهم في أجواء ودية وأن يمتعوننا بمهارتهم فيما يفعلونه.

اقرأ المزيد:

gehad elmasry

كاتبة ومحررة صحفية فلسطينية وصانعة محتوى نصي رقمي ـ مختصة بأخبار الفن والمجتمع والمنوعات والجريمة، تقيم في مصر، درست قسم الصحافة والإعلام بكلية الآداب في الجامعة الإسلامية، تلقت عدة دورات تدريبية بالصحافة الاستقصائية، ودورات في حقوق الإنسان، التحقت بفريق (جمال المرأة) منذ عام 2019، وعملت سابقا لدى العديد من المواقع الإخبارية المحلية والعربية، مختصة بصحافة السوشيال ميديا ومواقع التواصل وقياس ردود الأفعال بشأن الأخبار والأحداث الاجتماعية الغريبة والفنية، عربيا وعالميا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى