المنوعات

valentine card template بطاقات الفالنتين

valentine card template بطاقات الفالنتين: من الأمور التي لقيت بحثا كبيرا في الفترة الأخيرة هي valentine card template بطاقات الفالنتين، فيبحث عنها الكبار والصغار، وذلك بسبب قرب ما يسمى بعيد الحب هذا العيد الذي يحتفل به الغربيون في هذا اليوم، فهناك من يبحث عن البطاقات الخاصة بالفالنتاين حتى يتم معايدة بعضهم البعض، وهناك من يبحث عن حكم الدين في هذا الأمر، وهل المعايدة بعيد الحب من الأمور المشروعة أم لا، ومن خلال هذا المقال سنقوم بتوضيح كل الأمور الخاصة ببطاقات الفالنتاين بالتفصيل. 

حكم الدين في عيد الحب 

يتساءل الكثير عن حكم الشرع والدين في عيد الحب وهل يجوز المعايدة بين المسلمين أو معايدة غير المسلمين بهذا العيد الغير مشروع في الإسلام، فهذا الأمر حرام لا يجوز لأحد من المسلمين أن يعايد اخوه المسلم بهذا العيد، وألا يعايد غير المسلم بهذا العيد، فلقد نهانا الرسول صلى الله عليه وسلم عن ذلك وأمرنا بأن لكل مسلم عيدان هو عيد الأضحى وعيد الفطر فقط، فقد روي عن أنس بن مالك أن رسول اللة صلى اللة علية وسلم قدم المدينة فإذا لهم يومان يلعبون بهما فقال لهم رسول : (ماذا تفعلون، قالوا: هذا يومان كنا نلعب بهما في الجاهلية، فقال لهم الرسول: لقد أبدلكم الله بخير منهما عيد الأضحى وعيد الفطر المباركين). 

لذلك فيجب على كل مسلم ألا يقوم بمعايدة أحد في هذا اليوم، ولا يظهر أي من مظاهر الفرحة والسعادة، فهناك عيدان يجب على المسلم أن يظهر كل مشاعر الفرحة والسعادة فيهما، وهما عيد الفطر وعيد الأضحى كما قم جاء في الحديث. 

valentine card template بطاقات الفالنتين للأطفال 

هناك بطاقات كثيرة جداً للكبار والصغار والأطفال، التي يتم مراسلتها في يوم الحب العالمي حتى يقوم بمعايدة بعضهم البعض في هذا اليوم ليظهروا الحب، فهناك بطاقات كثيرة تم انتشارها للكبار والصغار والأطفال، فيمكن للأصدقاء مراسلة البطاقات فيما بينهم ويمكن للاحباب المراسلة فيما بينهم، ويمكن للأطفال والأصدقاء ويمكن للزوج والزوجة أن يقوموا بمراسلته بعضهم البعض بهذه البطاقات. 

بطاقات الفالنتين

اقرأ:

gehad elmasry

كاتبة ومحررة صحفية فلسطينية وصانعة محتوى نصي رقمي ـ مختصة بأخبار الفن والمجتمع والمنوعات والجريمة، تقيم في مصر، درست قسم الصحافة والإعلام بكلية الآداب في الجامعة الإسلامية، تلقت عدة دورات تدريبية بالصحافة الاستقصائية، ودورات في حقوق الإنسان، التحقت بفريق (جمال المرأة) منذ عام 2019، وعملت سابقا لدى العديد من المواقع الإخبارية المحلية والعربية، مختصة بصحافة السوشيال ميديا ومواقع التواصل وقياس ردود الأفعال بشأن الأخبار والأحداث الاجتماعية الغريبة والفنية، عربيا وعالميا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى