عوامل رفض قضية الطلاق أنشأت الأحوال الشخصية قانونًا ومجموعة من الشروط في حالة مخالفتها، ترفض المحكمة قضية الطلاق، وسنتحدث في هذه المقالة عن قضية الطلاق وعوامل رفض قضية الطلاق.
عوامل رفض قضية الطلاق
- أن تخلص المرأة نفسها بإعادة المهر الذي منحته لزوجها.
- التنازل عن جميع حقوقها المادية.
- وتصرح الزوجة صراحة في المحكمة بأنها لا تحب الحياة مع زوجها وتخشى عدم إثبات حدود الله بسبب هذا الكره.
- حضور المرأة شخصياً الى المحكمة.
- يجب حضور الزوج والمثول أمام المحكمة.
- إذا انتهك أمرًا من هذه الشروط يلزم على المحكمة أن تقرر رفض الدعوى.
- نضيف أن المرأة قدمت أوراق ومستندات غير حقيقية أو أن المرأة لم تقدم الأوراق والوثائق التي طلبتها المحكمة خلال الجلسات.
- على المرأة المقيمة في قضية الطلاق أن تبين في مستندات الدعوى قيمة المهر والتأخر في المهر المتفق عليه.
- في حالة عدم الحضور ستقرر المحكمة برفض القضية، وإجبار الزوجة بدفع التكاليف.
الطلاق في القانون المصري
- هو قضية شرعية تتخذه المرأة المسلمة في حالة عدم اتفاقها مع زوجها، وتتنازل عن جميع الحقوق المالية المشروعة.
- وترجع أيضا إلى زوجها الذي دفع المهر الذي دفعه لها والمثبت في عقد الزواج.
- لخلع المحكمة من زوجها وخلعها منه لا يسمح للمحكمة أن تقرر في طلاق الخلع إلا بعد محاولة المصالحة بين الطرفين.
- وبإصدار حكمين في هذا الشأن خلال فترة لا تزيد على ثلاثة شهور، وإذا لم تستطع المحكمة التصالح تقرر بالخلع.
- لا يمكن الطعن في قرار الطلاق بأي وسيلة من طرق الطعن.
- المادة 20 من القانون رقم 1 لسنة 2000 م هي أساس قانون ثوابت نظام الطلاق.
- وبحسب هذه المادة فقد تحكم بأن نظام الخلع هو أساس شرعي صحيح وذكر المشرع إنه ورد في لائحة المحاكم الشرعية في مادتين وهما المادتان السادسة والرابعة والعشرون لكن لم يتم تحديد ذلك بالقانون.
- القائمة التي تبين طريقة تطبيقها كما نهى المشرع قائمة ترتيب المحاكم الشرعية بموجب القانون رقم 1 لسنة 2000 م.
الطلاق في الاسلام
- كفل قانون الطلاق المصري مجموعة من الحقوق للزوجة، وهو ما قال عنه المحامي هيثم سيد حمدالله.
- قال أولاً إن تعريف الطلاق وفقاً للقانون المصري هو تفريق المرأة بعائد يأخذه الزوج منها أو من الأخرين بعبارات معينة ولا يمكن للزوج الرجوع اليها.
- سمي بذلك لأن الزوجة تطلق نفسها من زوجها وهي تزيل ثيابها من جسمها.
- وهناك أيات قرآنية وأحاديث مكتوبة عنها أهمها ما جاء في الآية 229 من سورة البقرة.
“الطَّلاقُ مَرَّتَانِ فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ وَلا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَأْخُذُوا مِمَّا آتَيْتُمُوهُنَّ شَيْئاً إِلاّ أَنْ يَخَافَا أَلاَّ يُقِيمَا حُدُودَ اللَّهِ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ يُقِيمَا حُدُودَ اللَّهِ فَلا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا فِيمَا افْتَدَتْ بِهِ تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلا تَعْتَدُوهَا وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ”.
حقوق المرأة التي لا تعرفها الزوجة ونص القانون عليها
- حق الزوجة في النفقة على أبنائها.
- حق الزوجة في أخذ ما هو مبين في “اللائحة”.
- حق الزوجة في الشقة إذا كانت تقوم برعاية ابنائها.
- حق الزوجة في رعاية أبنائها.