الثقافة والفن

فتاة روسية: أنا ابنة نوال الزغبي … والأخيرة ترد بدهشة

فتاة روسية فوجئت الجماهير بعد ظهورها في فيديو كليب قالت فيه أنها ابنة النجمة نوال الزغبي، بعد طرح سؤال عليها، بالنظر إلى مدى تشابه ملامحها.

وكانت الفتاة الروسية قد تلقت العديد من التساؤلات خلال تفاعلها مع المتابعين، منها: “هل أنتِ ابنتها لنوال الزغبي” وقالت “نعم أنا ابنتها”.

وكان السؤال الثاني:  “ما لون عينيكِ” ردت الفتاة الروسية:”عيناي لونهما رمادي” تحدثت في السؤال الثالث عن جنسيتها وقالت إنها من أصل روسي.

صدم ادعاء الفتاة الروسية أنها ابنة نوال الزغبي بين الجماهير، فيما ذهب الكثير منهم لتصديقها بسبب تشابه خصائصهم، لذلك أعادت النجمة اللبنانية تداول مقطع الفيديو عبر حسابها الشخصي على twitter.

وردت نوال الزغبي على مقطع الفيديو، معبرة عن استغرابها للتشابه الكبير بينها وبين الفتاة الروسية، وعلقت على الفيديو قائلة:  “يا ربي نفس الملامح.. Oh my godddd same”.

فيما علق كثير من الجماهير: “هذه بنتها لنوال الزغبي بس هي جابتها ونسيتها”، “وين مخبيتها يا نوال” “شوفتي الشبهه جبار ازاي”، “وين كنتي مخبيتها عنا يا نوال كل شي انكشف”، “فظيع الشبه بيناتهم”، “عرفينا على بنتك التانية يا نوال”.

وأكد متابعين أخرين أن الفتاة الروسية تشبه نوال أكثر من ابنتها تيا، وقالو:”بتشبهك اكتر من تيا وحياة الله”، “ييي كيف الشبه أكتر من بنتك بتشبهك والله”، “يعني لو ما علقتي كنا فكرناها بنتك عن جد والله بتشبهك بصورة أغرب من الخيال لك أكتر من تيا”، “هذه بنتك فيها شبه كبير منك ومن جمالك”.

يشار إلى أن نوال الزغبي لديها ابنة تدعى تيا، وولدين توأمين جورجي وجوي من طليقها إيلي ديب الذي الغت زواجها عنه عام 2008.

أثارت تيا ديب الجدل بعد نشر عدد من الشائعات بأنها تركت البيت وقررت الاعتماد على نفسها والعيش بمفردها، وأجابت نوال على هذا السؤال بشكل حاسم قائلة: “إن ابنتها لم تترك المنزل وحسب مثل ما تردد وإنما انتقلت للعيش مع والدها، وبالتالي فهي لم تترك المنزل وتذهب إلى الشارع” كانت إجابة نوال نهائية وحاسمة لوضع حد للجدل حول هذه القضية.

قررت تيا ديب الاهتمام بتصميم الأزياء الذي ستدخل فيه باحتراف، تشارك جمهورها على وسائل التواصل الاجتماعي بتصاميمها وتصميماتها المختلفة.

رئيس التحرير: مثنى الجليلي

صحافي متخصص في الشؤون السياسية، يناقش القضايا العربية والإقليمية، حاصل على ماجستير في الإعلام من الجامعة الأسلامية، وعمل في العديد من المنصات الإخبارية ووكالات الأنباء الدولية، وعمل منتجا لأفلام استقصائية لصالح جهات نشر عربية وإقليمية، وترأس تحرير عدة برامج تلفزيونية.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى