مسلسلات وأفلام

شاهد ملخص الموسم الأول من مسلسل الرعب Locke and Key

عرضت منصة Netflix، الموسم الأول من مسلسل “Locke and Key” والذي تدور قصته حول مغامرات عائلة Locke وهي تكشف أسرار أجدادها.

يعتمد المسلسل على الرعب الخيالي المقتبس من سلسلة الكتب المصورة التي تحمل نفس الأسم لجو هيل وغابرييل رودريغيز.

نشاهد في الموسم الأول من المسلسل أطفال عائلة Locke أثناء انتقالهم إلى Keyhouse والبدء في اكتشاف القوى الخارقة للمفاتيح.

يتمكن Head Key، من الدخول في ذهن شخص ما، والتحليق في كافة أنحاء المنزل وذلك باستخدام Ghost Key.

ملخص الموسم الأول من Locke and Key

يبدأ المسلسل برجل يدعى مارك يتلقى مكالمة هاتفية عندما كان يسير في المساء إلى منزله، حيث أخبره بوفاة أحد معارفه.

ذهب مارك بسرعة إلى منزله وأشعل النار في نفسه باستخدام مفتاح سحري، وبعد مرور ثلاثة أشهر، انتقلت عائلة لوك إلى منزل أجدادهم.

اكتشف الأطفال وهم “تايلر وكينزي وبود”، بعد وفاة البطريرك ريندل لوك، أن بعض المفاتيح في المنزل يبدو أن لها قوى غريبة.

يسمح Anywhere Key لمستخدمه بالذهاب إلى أي مكان يرغب فيه عن طريق المرور من أي باب عادي.

بالإضافة إلى ذلك يصادق الطفل بود امرأة غامضة تعيش في أحد المنازل المجاورة بمنزل عائلته، حيث تطلق على نفسها اسم Echo.

تتمكن المرأة الغامضة من خداع الصبي الصغير لإعطائها مفتاح Anywhere Key، ثم فرت هاربة من منزل البئر التي كانت عالقة فيه حتى الوقت الحالي.

ومن خلال ذكريات الماضي، تم اكتشاف أن الطفل الذي أطلق النار على ريندل كان طالبا يدعى “سام” وكان يبحث عن المفاتيح السحرية.

وتم اكتشاف أيضا أن إيكو تقوم بغسل دماغ الصبي سام لمهاجمة العائلة، حيث نشاهده وهي تساعده على الفرار من السجن.

بالإضافة إلى ذلك تكون عائلة لوك قادرة على الهرب من سام ولكنهم يجدون أنفسهم يتعرضوا لهجوم دائم من قبل إيكو، التي كشفت عن نفسها وأنها الشيطان المسمى دودج.

يعتقد عائلة لوك أنهم تخلصوا أخيرا من دودج، واكن يدركون أن والدتهم مفقودة، حيث يعتقدون مع ذهاب دودج، أنهم خرجوا من جميع المشاكل.

ولكن النهاية ترسم صورة مشؤومة حيث تم اكتشاف أن صديق كينزي الذي يهتم بها بشكل رومانسي، والذي يدعى “غابي” هو في الحقيقة دودج.

أختيار المحررين:

رئيس التحرير: مثنى الجليلي

صحافي متخصص في الشؤون السياسية، يناقش القضايا العربية والإقليمية، حاصل على ماجستير في الإعلام من الجامعة الأسلامية، وعمل في العديد من المنصات الإخبارية ووكالات الأنباء الدولية، وعمل منتجا لأفلام استقصائية لصالح جهات نشر عربية وإقليمية، وترأس تحرير عدة برامج تلفزيونية.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى