الثقافة والفن

محمد الدعيع يضع يده على جسم نوال الكويتية يضعه في مرمى الهجوم.. شاهد

نشر أسطورة حراس مرمى المنتخب السعودي السابق محمد الدعيع مقطع فيديو جمعهب الفنانة نوال الكويتي، بعد حفلها الغنائي الذي قدمته في ختام فعاليات موسم الرياض، أمس 25 مارس.

وظهر الدعيع في الفيديو الذي نشره على حسابه في تويتر وهو جالس بجانب “قيثارة الخليج”، يضع يده على كتفها، معربًا عن سعادته بالحفل قائلاً: ”هذه اللي أحبها وأموت فيها“.

ورافق الفيديو تعليق شكر فيه رئيس الهيئة العامة للترفيه في السعودية المستشار تركي آل الشيخ قائلًا: وأرفق الفيديو بتعليق وجه من خلاله الشكر لرئيس الهيئة العامة للترفيه في السعودية، المستشار تركي آل الشيخ، بالقول: ”شكرًا أبو ناصر شكرًا نوال الليلة حلوة“.

وحظي المقطع بتعليقات مختلفة، إذ وضع الدعيع يده على كتف نوال الكويتية مشيدا بها، فقام أحد متابعيه بمخاطبته بكلمات حادة، وهو ما أغضب أحد أهم أعمدة ”الأخضر“ السعودي في تسعينيات القرن الماضي.

وجاء في تعليق المتابع الغاضب ”احترم دينك وعمرك وتاريخك“، ووصف ظهوره في الفيديو الذي جرى تداوله عبر منصات التواصل الاجتماعي المختلفة بـ“المقزز“، فيما ردّ عليه الدعيع بالقول ”حرام ارد على واحد مثلك“.

وأحيت نوال الكويتية حفلاً غنائياً ضمن فعاليات موسم الرياض، قدمت خلاله مجموعة كبيرة من الأعمال الغنائية التي أشعلت فتيل مسرح محمد عبده أرينا الذي استضاف الحفل.

كما تألقت نوال في باقة من أرقى الأغاني التي اشتهرت بها خلال مسيرتها الطويلة كمغنية منها أغنية “خدني الشوق” و “فارس في أحلامي” وهي من أشهر الأعمال التي غنتها في التسعينيات وحققت نجاحًا كبيرًا.

كما غنت الفنانة الكويتية في الحفل الذي حضره أكثر من 150 موسيقيًا، وسبق أن روّج له آل الشيخ ”يوه يا يوه“، والأغنية الرومانسية ”إنت طيب“، ”ماي عيني“، وكذلك كل من أغنية ”عنيا“، و“تكفون خلوه“، وردد الجمهور مع نوال الأغاني التي قدّمتها في الحفل.

 

اقرأ المزيد:

Editor-in-Chief: Muthanna Al-Jalili

صحافي متخصص في الشؤون السياسية، يناقش القضايا العربية والإقليمية، حاصل على ماجستير في الإعلام من الجامعة الأسلامية، وعمل في العديد من المنصات الإخبارية ووكالات الأنباء الدولية، وعمل منتجا لأفلام استقصائية لصالح جهات نشر عربية وإقليمية، وترأس تحرير عدة برامج تلفزيونية.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى