قصيدة عن عيد الاستقلال الاردني 77
يحتفل الأردنيون بشكل سنوي باليوم الوطني للمملكة الأردنية الهاشمية، وهو يوم الاستقلال الذي يصادف الخامس والعشرون من شهر أيار من كل عام. يُعَد هذا اليوم تأريخياً بالنسبة للأردنيين، إذ تم فيه الاعتراف بالأردن كدولة مستقلة في العام 1946 بعد انتهاء الانتداب البريطاني. ويتم احتفال الشعب الأردني بهذا اليوم بشكل رسمي، إذ يقام في مختلف أنحاء المملكة احتفالات وفعاليات وطنية بمشاركة شبابية وأهالي، يتخللها عروض فنية واحتفاء بالتراث الثقافي الأردني. وتخليداً لقيم التلاحم والوفاء، يحرص الأردنيون في هذا اليوم على الزيارات بين العائلات والأصدقاء، وتبادل التهاني والأماني بالتقدم والرفعة والازدهار للوطن العزيز، مؤكدين عزمهم على المضي قدماً في طريق التقدم والبناء تحت ظل السلطان المؤسس الملك عبد الله الأول، والملك حسين، وجلالة الملك عبد الله الثاني، الذين بذلوا جهوداً كبيرة في النهوض بالبلاد ودفع عجلة التنمية الاقتصادية والاجتماعية والسياسية، وجعلوا من الأردن دولة مزدهرة ومتطورة ترتكز على ركائز الأمن والاستقرار والتسامح والتعايش بين المكونات الوطنية المختلفة.
موعد عيد الاستقلال الاردني
يُحتفل في المملكة الأردنية الهاشمية بعيد الاستقلال في 25 من شهر مايو من كل عام. ويعتبر هذا اليوم ذكرى لاستقلال الأردن وحريته من الانتداب البريطاني والذي حدث في العام 1946. يومهذا، أصبح للأردن كيانٌ مستقلٌ ذو سيادةٍ لا يحكمه أجنبيٌ أو أي سلطة استعمارية في أرضه وشعبه. ولتخليد هذا الانتصار الوطني، يتم الاحتفال بالعيد الوطني في كافة أنحاء المملكة الأردنية الهاشمية. وتُقام في هذا اليوم العديد من الفعاليات والأنشطة المنوّعة التي تتضمن مسيرات وعروضاً فنية وثقافية ورياضية، إضافة إلى افتتاح المتاحف والمواقع السياحية بشكلٍ مجانيٍّ تمامًا. كما تقوم الأسر بالاحتفال بهذا اليوم بطريقةٍ خاصةٍ من خلال إقامة الولائم الشعبية وزيارة الأقارب والأحباب. إن هذا العيد الوطني يمثل الفخر والاعتزاز بالتاريخ العريق للأردن وعزم أهله على الدفاع عن الوطن والحفاظ على سيادته واستقلاله. ويهدف الاحتفال بهذا العيد إلى نقل قصة استقلال الوطن من جيلٍ لآخر وغرس معاني عظيمةٍ في قلوب الشعب الأردني، مثل الشجاعة والقوة والعزم، وإلى جعل هذه الذكرى بمثابة حافزٍ دائمٍ لقيادات الأردن وشعبه على بناء مستقبلٍ أفضلٍ للوطن.
قصيدة عن عيد الاستقلال الاردني
يبحث الكثير من الطلاب والمواطنين في المملكة الأردنية الهاشمية على قصيدة عن عيد الاستقلال الاردني، وخصوصاً للإذاعة المدرسية، ومن وكالة سوا الإخبارية سنستعرض لكم جميع ما يخص عيد استقلال الأردن، وهذه أجمل القصائد عن عيد الاستقلال الاردني:
علّقت رسمك وشمًا في عرى كبدي **** وقال حسّادنا ما لم يقل أبدًا
وحاولوا صدنا عن بعضنا زمنًا **** وما دروا أنّنا روحان في جسد
قد أسّستنا على الصّبر الجميل يد **** وعلّمتنا معًا أن الرجال على
ما أصعب البدء، لكن الهواشم هم **** أبا طلال وهذا اليوم يومك يا
لقد حفظت دمي طفلًا ولو بيدي **** أبا العروبة لو أن العروبة قد
لواجهت قسوة الدّنيا بوحدتها **** إنّي أقول وما في القول من حرج
همّ النّخيل الأصيل المستظلّ به **** يا أردنيون إمّا مر واحدكم
فإنّ، تحت الثّرى أو فوقه مهجًا **** ما زال جمر أبي الثّوار متقدًا
لم تنطفئ ناره يومًا وما برحت **** هي الرسالة كلّفنا بها شرفًا
قد حاربتنا عليها الأرض قاطبةً **** ويَحسبُ النّاس فقر الأردني غنى
ويحسدون عيونًا لا تنام على **** أقول ما قاله البيت القديم لهم
ما في القلوب لغير الحبّ متسع **** وليس إلّا هوى الأحرار يسكنها
أبا الحسين لقد وفّيت في زمن **** وللعروبة والإسلام ما لهما
إنّا على العهد فاذهب يا معلّمنا **** إنّا على العهد فامض يا معلمنا
قصيدة عن عيد الاستقلال الاردني قصيرة
ضرب في المعالي والمنّ .. العربية الضلال والسنة
في أعلى وأعلى الرجال
حياته في الصباح وبعد الظهر
يا شعار المجد ووحدة الجمال .. والآب في الرب
من نسيج الجهاد والفداء
من صفاء الليالي وبدء الخيال .. شاي طيب
سر بنا لفقر والعلا .. ورعنا لندال جحفلا
في مجال التوتر وانحسار الزمن
قصيدة عن عيد استقلال الأردن
الأردن انت المحبة والمحبة والرب
تحدث يا أحمد عن مجد الكتب
فيك الشرايين والأوردة
وأي واحد يؤذيني ويجعلني مريضا
“عمان” أي نجوى فيك تبلغني
ريا وأي وحي منك انسكب
ين فتح في شوقها ألف مضطرب
ليس لدينا رأي في أي من السد منزعج
يمر بكل خطوة في طريقه
ولا حياء ولا عار يضيقانه
يبلغ ارتفاع سهول “إربد” أشواكها
تيه وأرش في وادي العنب
إذا قام حزبي بذلك على عجل
تكاد الأحزان والألم تقتلني
إذا كان هذا هو شكوكي ، فلن أجمعنا
قد يكون العالم ممكناً في لقا عرب
سوف ترعى “السلط” وستفرح الأودية
نشوى في وادي الشطا المطر يتساقط
نظرت إلى الأسفل على الغور من أعلى منحدراته
فندا شغف فندحت حدحد
فالسيرو صباح والطيار في رغد
أدرك الله كم أشرق الذهب فيك
الفخر في القنب “الأزرق” هو مرعى
فسبحانه دانت له
وترتبط فكرة دارات “الزرقاء”
والعلم والمنتدى والشعر والأدب
والجيش في رامز الصحراء منظم
يحمي تنبيه الحمى للوعد القادم
فكرة “كراك” الجميلة تحترق
والمجد في “الكرك” السماء والحساب
والنخلة في النجالة “الكرك” منبسطة
والعهد الرمزي في “الكرك” منتظر
والنور في “صدع” الضحية يحترق
والوعد في “الكرك واسانة مكتلب”.
مرت “معان” أو قبلة شفتي
كما يمر على وهج اللذى اللهب
فيك انفتح رجال “لعبد الله”
شعر عيد الاستقلال الاردني
شعر عن الأردن والملك
أقبلت لِنا مثل الصقر في كِل عــــــــــــيــــــــــــــن
عينٍ تشوف بك فخرٍ والفخر بك نــــشـــوفه
لاهان سيفك ولا يصدأ ولا بحياتك يلـــــــــيـــــــــن
بوجه المعادي ولا كِثرن ســــيــــــــــــوفه
وتبقى الشريف اللي من أصل الحِسن والـــزيـــن
وتبقى الكريم اللي ما ينقطع يوم معروفة
وانت للشعب عِزٌه وشعبك لِك محبــــــــيــــن
كِل منهم يكتب اسم الوطن في كفـــــــــوفه
واسمك أنت بالقلب دوم يهتف (أبو حســــيــن)
شيخ المشايخ اللي شال الوطن على كتفه
شعر بدوي عن عيد الاستقلال
قالوا ليش راسك مرفوع وعيناك قوية
قلت العفو كنا ناس بس هيك طبع الاردنية
صقور حرة مانهاب المنية
أسباع متوحشة بأرض الحمية
نعشق الوطن وما نرضالوا الردية