المنوعات

فيديو القطه في الخلاط الحقيقي تويتر

فيديو القطة في الخلاط أثار جدلا واسعا عبر مواقع التواصل الاجتماعي، إلا أن الأخبار تشير إلى أن مقطع الفيديو قديم وتم فبركته بواسطة أحد البرامج الذكية. ومن المهم عدم انتشار هذا الفيديو وعدم الترويج له، لأنه يسبب الإيذاء للحيوانات وهو مخالف للقوانين الدولية والإنسانية. لذلك، يجب على الجميع الالتزام بالتعليمات المجتمعية وعدم نشر أو توزيع مثل هذه الفيديوهات التي تصدم الجميع. ويتعين علينا جميعًا الالتزام بالاحترام والرحمة تجاه الحيوانات، وعدم ممارسة أي تعذيب أو إيذاء لها، حتى لو كان ذلك لغرض الترفيه أو الضحك. ولنعمل جميعا على نشر الوعي والثقافة الحقيقية حول معاملة الحيوانات والعمل على حمايتها ورعايتها، فهي جزء لا يتجزأ من عالمنا وتستحق العناية والحب والاحترام.

فيديو القطه في الخلاط الحقيقي تويتر

أثار فيديو القطة في الخلاط جدلاً واسع النطاق على مواقع التواصل الاجتماعي في الأيام الأخيرة. يُظهر الفيديو قطة داخل خلاط يشغله صاحبها، حيث يصرخ الحيوان من الألم وينتشر الدماء في الخلاط. وقد نال الفيديو انتقادات شديدة من كافة أنحاء العالم، وطالب كثيرون بمحاسبة صاحب الفيديو وتقديمه للعدالة. وقد تساءل الكثيرون عن حقيقة الفيديو وفبركته. وبحسب موقع “diffudle” الهندي، فإن الفيديو تم فبركته بواسطة برنامج ذكي. ويؤكد الموقع أن الفيديو قديم وتم التلاعب به لإثارة الجدل في الفترة الأخيرة. ونرجو من الجميع عدم التسبب في الأذى للحيوانات واحترام مشاعرها وحقوقها.

حقيقية فيديو طحن لقطه في الخلاط

تداول وسائل التواصل الاجتماعي مؤخراً مقطع فيديو لقطة داخل خلاط؛ حيث يقوم الشخص صاحب المقطع بتشغيل الخلاط، وتبدأ القطة بالصراخ والتألم، وتنتشر الدماء في الخلاط. وقد أثار هذا المقطع جدلاً واسعاً وانتقادات حادة على مستوى العالم. ومن خلال العديد من التحققات والاستقصاءات، تبين أن هذا المقطع قديم وتم تعديله بواسطة أحد البرامج الذكية؛ حيث يمكن سماع صوت القطة في نهاية المقطع دون أي تأثير. كما أنه يتم تداول مقاطع فيديو مشابهة تحتوي على صور دموية وعنف تجاه الحيوانات، والتي يجب تجنبها وعدم تداولها بشكل كبير، حيث قد تؤثر سلباً على الأطفال والنساء. ونحن في القاهرة 24، ندعو جميع مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي للانتباه والتأكد من صحة المقاطع الواردة، وعند شكوك يجب استخدام مصادر موثوقة للتحقق من صحتها.

رئيس التحرير: مثنى الجليلي

صحافي متخصص في الشؤون السياسية، يناقش القضايا العربية والإقليمية، حاصل على ماجستير في الإعلام من الجامعة الأسلامية، وعمل في العديد من المنصات الإخبارية ووكالات الأنباء الدولية، وعمل منتجا لأفلام استقصائية لصالح جهات نشر عربية وإقليمية، وترأس تحرير عدة برامج تلفزيونية.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى