الثقافة والفن

شمس الكويتية بشوارع بغداد برفقة حراسة امنية مشددة وتثير الجدل بحديثها عن الدرع!.. فيديو

أظهر مقطع فيديو تداوله الرواد على مواقع التواصل الأجتماعي الفنانة ​شمس الكويتية​ وهي تجول في مناطق راقية في منطقة بغداد بحراسة الامن العراقي.

وظهرت شمس الكويتية في المقطع وهي تخاطب الحراس المرافقين لها بالقول: ” أنا في وسط شوارع بغداد ما أبغى حراسة، وما فيه درع واقي ولا شيء، ولا كلام فاضي”.

وفيما فسر العديد من المتابعين ان كلامها بمثابة سخرية من الجدل المثار حول ارتداء النجمة اللبنانية اليسا لدرع في حفلها في بغداد، كتبت شمس الكويتية في تغريدة عبر حسابها الشخصي على تويتر قائلة: “لما قلت من غير درع كان بطلب من جهات مختصة للتوضيح ان لا يوجد احد من ضيوف العراق لبس #درع واقي ولا اليسا ولا حد ثاني الي ياخذ كلامي غير كذا هذا عاد كيفه وطز فيه”.

وتابعت: “واذا انا في يوم كنت من محبين فن اليسا ف عندها فانز يكرهون حتى الي كان يحبها ويدافع عنها فيها وفي فنها هي نفسها طلعت ونفت لبسها للدرع وكلنا مطلوب منتا ننفي لبسنا للدروع بسبب هذه الاشكالية الي حصلت !!! وفعلا بغداد امان وبخير وكلنا موجودين بسلامة”.

وكانت شمس الكويتية، وصلت مساء الاثنين، إلى بغداد من أجل الاستعد للمشاركة في مهرجان بابل الدولي.

والآونة الأخيرة انتشرت أنباءا حول ارتداء الفنانة اللبنانية ​اليسا​ درعاً واقياً من الرصاص أثناء احيائها حفلاً في العراق، خبر سارعت الى نفيه ​سندباد لاند​ التي جرى الحفل على احد مسارحها مؤكدة ان مكان الحفل كان مؤمناً.

فقد كتبت الفنانة اليسا تغريدة عبر حسابها في منصة تويتر للرد على هذ الموضوع قالت فيها: “زيارتي على بغداد كانت زيارة بين أهلي وناسي وأشخاص بحبن وبيحبوني. ما كنت بحاجة لا لدرع واقي ولا لغيرو وكل هالكلام سخيف وما إلو أي مصداقية.”

وتابعت اليسا: “كنت محاطة بفريق أمني متل بأيا بلد وكانت الأوضاع آمنة لأقصى الحدود. بتمنى من الجميع عدم التداول بهالموضوع لأنو ما إلو أساس من الصحة” وارفقت تغريدتها بهاشتاغ “عيب”.

رئيس التحرير: مثنى الجليلي

صحافي متخصص في الشؤون السياسية، يناقش القضايا العربية والإقليمية، حاصل على ماجستير في الإعلام من الجامعة الأسلامية، وعمل في العديد من المنصات الإخبارية ووكالات الأنباء الدولية، وعمل منتجا لأفلام استقصائية لصالح جهات نشر عربية وإقليمية، وترأس تحرير عدة برامج تلفزيونية.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى