تحميل رواية عبد الحميد جودة السحار pdf برابط مباشر مجاناً
عبد الحميد جودة السحار، هو كاتب وأديب مصري وروائي أيضاً، وهو من أشهر المهتمين بالأدب العربي في مصر والعالم العربي، ولقد أضاف عبد الحميد السحار للمكتبة العربية الكثير من الأعمال والكتب الأدبية، وفي مقالنا هذا سنقوم بذكر أهم التفاصيل الخاصة بالكاتب عبد الحميد جودة السحار وأهم الكتب والروايات التي قام بتأليفها وكتبها هذا الكاتب العظيم الذي يحبه الكثير من القراء في الوسط الأدبي. وفي هذا المقال سيقوم موقع “جمال المرأة” بتوضيح كافة التفاصيل من خلال الآتي.
حياة الكاتب عبد الحميد جودة السحار
لقد ولد الكاتب عبد الحميد السحار في محافظة القاهرة في 25 ابريل لعام 1913، ولقد تزوج من ابنة عمه سنة 1936، وذلك قبل تخرجه من الجامعة، وتخرج من تجارة جامعة الملك فؤاد الأول، وكان ذلك في عام 1937 وبدأ حياته بكتابة القصص القصيرة في مجلة الثقافة والرسالة، واتجه إلى كتابة الروايات والقصص التاريخية، فكتب قصة أحمص ثم كتب رواية أميرة قرطبة ثم توجه إلى كتابة القصص الإسلامية، فكتب الكثير من قصص الأنبياء والصحابة ومن أهمها القصص التي كانت موجهة للأطفال.
أهم أعمال الكاتب عبد الحميد جودة السحار
كتاب اليتيم
- في هذا الكتاب قام الكاتب بجذب انتباهنا لسيرة حبيبنا الرسول محمد صلى الله عليه وسلم وعرض فيها مواقف حياتية للرسول وصفاته الحميدة، وقام بسرد قصص سلسة وقام بالرد على المستشرقين في بعض القصص التي نسبوها إلى الرسول صلى الله عليه وسلم.
كتاب الدستور من القرآن العظيم
- وهذا الكتاب هو أشهر الأعمال التي قام بكتابتها عبد الحميد السحار والتي حققت مبيعات كثيرة جداً منذ صدورها إلى الآن، وذلك بأسلوبها الممتع والسلس والقريب جداً من القارئ العربي والمصري بالتحديد، وتم إصدار هذا الكتاب لأول مرة في سنة 1988 وأعيد طباعة هذا الكتاب عدة مرات منذ أن تم إصداره، وفي الوقت الحالي أيضاً، وقام السحار في هذا الكتاب بالتقديم البراهين والدلائل على أن القرآن العظيم هو أساس الحكم والأحكام، ونستطيع أن نستنتج منه كل الدساتير.
كتاب العرب في أوروبا
- وهذا الكتاب هو أشهر الأعمال التي قام بكتابتها عبد الحميد السحار، والذي حققت شهرة كبيرة وهو كتاب ديني تم تخصيصه لاستعراض بعض القصص الدينية، وهذا الكتاب يتحدث عن التاريخ العربي المشرق في أوروبا وبالأخص تاريخ العرب في الأندلس، وقد عرض بعض الحكايا والقصص التي تحكي عن العرب وتحضيرهم في الأندلس.
اقرأ المزيد: