رواية جانا الهوى الشيماء محمد واتباد هي قصة تتكلم عن الرومانسية والحب والوجع والفراق، يبحث الكثير عن روايات لقرائتها أثناء أوقات الفراغ، واحدة من أحسن الروايات التي تتكلم عن الحب والرومانسية الفراق والبعاد هي رواية جانا الهوى للكاتبة الشيماء محمد واتباد.
توضيح مقدمة رواية جانا الهوى الشيماء محمد واتباد
الوقوف أما الجمال في صمت ليس سيئا لأن الصمت في حضور الجمال هو الجمال بعينة، عند التكلم في الحب فإن هذا الأمر يبطل الحب، لأن الكلمات عندما تخرج من الفم تقتل، عند سماعك للكثير من قصص الحب سوف تفسد، لأنها غير حقيقية ومغيبة للعقول، الحب ليس من القصص الشرقية في نهايتها سوف يتزوج الحبيبان، لكنه هو أن يبحر الشخص بدون أن يكون معه سفينه.
كذلك هو أن يشعر المرء بأن الوصول إليه أمر صعب ومستحيل، هو عبارة عن اليد التي تقتلنا وتنهينا، وتقبلها أمر أكيد في النهاية، أخاف عليكي وعلي أن يظل حبنا سرا لأن هذا الأمر يدمرني ويدمرك.
نبذة عن الاقتباس الأول من رواية جانا الهوى الشيماء محمد واتباد
وصلت إلي المعمل مبكرا عندما كان الجو شديد البرودة وعندما جلست أما الحاسوب غلبها النوم، بعد فترة قليلة وصل هو أيضا مبكرا، كان مستغرب لماذا جاء مبكرا؟ لأنه من المستحيل أن تصل هي بدري، عندما دخل تفاجأ بوجودها.
رعش جسمها لكنها تجاهلت الأمر وقالت أن الجو شديد البرودة اليوم وكما حد رخم هيجي ويفتح الشباك، فأجابها بأنه لن يسمح لأحد بأن يفتح الشباك.
عندما رعشت قلق عليها وسألها في خوف هل هي مريضة أم ان الرعشة من البرد، ارتاح قلبه عندما علم أنها من البرد، خلع البلوفر الخاص به وحاول إعطائه لها، لكنها رفضت في البداية، لكن مع إصراره وافقت في النهاية.
وسألته ماذا ستفعل أنت سوف تبرد لأن الجو برد، فرد يطمئنها أنه معه معطف آخر في السياره المهم أنتي، لبسته في حرج لكنها شعرت وكأنها في حضنه بسبب الرائحة التي وضعها علي البلوفر وتمنت لو أنه يضمها كما يضمها البلوفر.
رواية جانا الهوى الشيماء محمد واتباد
اقرأ المزيد: