الثقافة والفن

رواية البريئه والقاسي الفصل السابع عشر 17 برابط مباشر

تدور رواية البريئة والقاسى للكاتب اسماعيل موسى حول قصة فتاة بريئة تُدعى تلا، وهي فتاة شابة جميلة ولكن بسيطة وغير حالمة في الحياة. تلا تعاني من ظروف مادية صعبة تُجبرها على العمل في محل جوالات صغير لمساعدة عائلتها المكونة من أمها وشقيقها. يتقابل مصيرها بفتى يدعى رعد، يعمل في نفس المحل، ولكنه ينحدر من عائلة ثرية تفتقر إلى المشاعر الإنسانية. تنشأ بينهما علاقة حب بريئة، ولكن تتصاعد الأحداث بعدما يتم اتهام رعد وتلا بسرقة. يتم إطلاق سراح تلا، ولكن رعد يتم حبسه. يحاول فهد، رجل أعمال معروفًا وصديق والد رعد، مساعدته وتحقيق العدالة بكل الوسائل الممكنة. تتوالى الأحداث ويترسخ مصير كل شخصية في هذه الرواية، التي تأخذ القارئ في رحلة عبر أشواق وآلام الشخصيات الرئيسية.

ملخص رواية البريئه والقاسي الفصل السابع عشر

تدور أحداث فصل السابع عشر من رواية البريئة والقاسي للكاتب إسماعيل موسى، حول شخصية البطلة البريئة التي تقع في حب القاسي الذي يسيطر عليها. يعاني البطل من صراع داخلي بين ما يشعر به تجاه البطلة وقسوته ومدى رحمته. في هذا الفصل كانت البطلة على وشك السقوط في براثن الظالم والقاسي، لكنه التقطها قبل أن تسقط ونحت خطة لحمايتها من عدوهما المشترك. في الوقت نفسه، لا تزال البطلة تعاني من خيبة أملها في حبه وقسوته، وتتمنى أن يشعر بها بنفس المشاعر التي تشعر بها تجاهه. في نهاية الفصل، يظهر بشموخ ويقول للبطلة إن صدقها وحبها هو ما يسعده في النهاية، مما يعطي البطلة العزيمة والثقة لمواجهة التحديات القادمة في الرواية.

اقرأ المزيد:

مؤلف رواية البريئه والقاسي الفصل السابع عشر

1. عن مؤلف رواية البريئه والقاسي الفصل السابع عشر:
تعد رواية البريئه والقاسي الفصل السابع عشر واحدة من الروايات الأكثر شيوعًا عبر شبكة الإنترنت في الفترة الحالية، بفضل كونها تحتوي على قصة مشوقة ومثيرة تجذب العديد من القراء.

2. اسم المؤلف:
يقف وراء كتابة رواية البريئه والقاسي الفصل السابع عشر المؤلف إسماعيل موسى، وهو كاتب مصري شاب.

3. سيرته الذاتية:
ولد إسماعيل موسى في مدينة الإسماعيلية بمصر في العام 1996، وبدأ مسيرته الأدبية منذ صغره حيث أصدر أول قصة قصيرة له عندما كان في الثانية عشرة من عمره، ومنذ ذلك الحين قام بالعديد من الأعمال الأدبية المميزة والتي نجحت في جذب عدد كبير من القراء على مدى السنوات الأخيرة.

4. وجهة نظره في كتابة الرواية:
يعتبر إسماعيل موسى الكتابة شغفًا حقيقيًا لديه، حيث إنه يؤمن بإنشاء شخصيات قوية وتفاصيل دقيقة في الأحداث حتى يتمكن القارئ من الانغماس في عالم الرواية بسهولة.

5. ردود الفعل حول الرواية:
حصلت رواية البريئه والقاسي الفصل السابع عشر على تقييمات عالية من القراء والنقاد الأدبيين على حد سواء، حيث أشادوا بقوة القصة والشخصيات المثيرة والتفاصيل الرائعة.

6. مصادر الإلهام:
يقول إسماعيل موسى إنه يستخدم مصادر مختلفة للإلهام في رواياته، مثل الأحداث اليومية والأفكار التي يتبادلها مع أصدقائه وعائلته، بالإضافة إلى قراءة الأعمال الأدبية العالمية.

7. تطلعاته المستقبلية:
يأمل إسماعيل موسى في أن يتمكن من مواصلة الكتابة وإصدار عدد أكبر من الروايات والقصص، حيث يخطط للعمل بجدية على تطوير قدراته الإبداعية وتجربة أشكال جديدة من الكتابة والتعبير.

لتحميل رواية البريئه والقاسي الفصل السابع عشر 17 أنقر هنا

رئيس التحرير: مثنى الجليلي

صحافي متخصص في الشؤون السياسية، يناقش القضايا العربية والإقليمية، حاصل على ماجستير في الإعلام من الجامعة الأسلامية، وعمل في العديد من المنصات الإخبارية ووكالات الأنباء الدولية، وعمل منتجا لأفلام استقصائية لصالح جهات نشر عربية وإقليمية، وترأس تحرير عدة برامج تلفزيونية.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى