الثقافة والفن

تحميل رواية سرقت زوجي ولكن الفصل السابع 7 السابع pdf

تحدث رواية “سرقت زوجي ولكن” في الفصل السابع عن لحظة ليلي واحمد يقضيان وقتًا ممتعًا في شقتهما، وفجأة يسمعون صوت الجرس يهزهم، فتفتح ليلي الباب وتجد فيروز هناك وتستغرب من وجودها، وبينما تسألها ليلي عن سبب زيارتها تتوقف فيروز فجأة ويتجمد الكلام بحلقها، ويصدم ليلي برائحة أحمد، ويزداد هذا التوتر عندما يرى فيروز قطع كلامها وهي قريبة من ليلي، وتتوتر ليلي من هذا الموقف وتريد معرفة ما الذي يجري. هذا الفصل يترك القراء في توتر شديد بسبب الأحداث الغريبة التي تحدث، وهي تدعونا للمزيد من الترقب والتشويق في الفصول القادمة من هذه الرواية المثيرة. 

ملخص رواية سرقت زوجي ولكن الفصل السابع 7 

تتحدث رواية “سرقت زوجي ولكن” عن قصة امرأة تدعى ليلي تكتشف أن زوجها أحمد يخونها مع امرأة أخرى. في الفصل السابع، تظهر صديقة ليلي فيروز وتسأل عن حالها. وفجأة، يتردد صوت أحمد وهو يدعو فيروز للخروج ويقول لها أن تفتح الباب. وفي الوقت نفسه، تتوتر ليلي وتشعر بالقلق، حيث يبدو أن هناك شيئًا ما يجري في الخلفية. وبمجرد أن يدخل أحمد إلى غرفة النوم، تبتسم ليلي لصديقتها فيروز وتسألها بحرقة عما يحدث. ومن ثم، تتفاجأ ليلي وتشعر بالحزن عندما تحس برائحة أحمد الطيبة. ومع ذلك، تتواصل القصة وينتظر القراء ما سيحدث في الفصول القادمة. 

صاحب رواية سرقت زوجي ولكن الفصل السابع 7 

يتحدث الكثير من الأشخاص عن رواية سرقت زوجي ولكن الفصل السابع. ويعد هذا الفصل من أحدث الفصول التي كتبت بقلم الكاتبة إسراء إبراهيم. في هذا الفصل، يتم وصف لحظة وصول فيروز إلى شقة ليلي وأحمد، وكيفية تفاعلهم معها. بعدما تصل فيروز إلى الباب، تتجاهلها ليلي في البداية، لكن سرعان ما تقوم باستقبالها. في هذه اللحظة، ينتقل التركيز إلى حزن فيروز وقطعها لكلامها الذي كان في طريقها لشرح سبب وصولها. ويصف الفصل بالتفصيل شعور ليلي بالتوتر والقلق في هذه اللحظة. ويشير أيضًا إلى رائحة أحمد المميزة التي تفوح من فيروز، مما يجعل ليلي تشعر بالخنقة في قلبها. بشكل عام، يمكن القول أنه يتم في هذا الفصل تقديم شخصية فيروز وتفاعلها مع بطل القصة بطريقة تمهد الطريق لأحداث مثيرة في الفصول القادمة. 

رواية سرقت زوجي ولكن الفصل السابع 7 

في الفصل السابع من رواية “سرقت زوجي ولكن” للكاتبة اسراء ابراهيم، وجدت ليلي نفسها تواجه مفاجأة غير متوقعة. كانت تجلس في الشقة مع زوجها الذي كان يضحك بصوت عال وفجأة سمعوا صوت جرس الباب. عندما فتحوا الباب، كانت هناك فيروز، صديقة لليلى وزوجة سابقة لأحمد. بينما كانت ليلي متفاجئة ومتوترة، كانت فيروز حزينة وكانت تبدو هادئة بينما كانت تسأل عن ليلي. لكن فجأة، توقفت فيروز عن الحديث وبدت وكأنها شاهدت زوج ليلي بالتحديد. شامة على الجلد أثناء صحوتها الحديثة، قطعت كلامها وكانت تشعر بالخوف والقلق. ذهبت ليلي لتهدئتها وكل شيء عاد إلى سابق عهده، لكن التموارة الغامضة التي نادرا ما تخرج من فيروز لم تنسى ليلي، ولم ينسى القارئ أيضًا هذا اللقاء.

رئيس التحرير: مثنى الجليلي

صحافي متخصص في الشؤون السياسية، يناقش القضايا العربية والإقليمية، حاصل على ماجستير في الإعلام من الجامعة الأسلامية، وعمل في العديد من المنصات الإخبارية ووكالات الأنباء الدولية، وعمل منتجا لأفلام استقصائية لصالح جهات نشر عربية وإقليمية، وترأس تحرير عدة برامج تلفزيونية.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى