الشيخ أحمد الكبيسي يتشيع
يعتبر الشيخ أحمد الكبيسي شخصية دينية واضحة المعالم في العالم الإسلامي، حيث ولد في محافظة العراقية، وحصل على شهادة في الشريعة، وهو داعية إسلامي وأحد مؤسسي مركز الدراسات الإسلامية في جامعة أم القرى. ينتمي إلى عشائر مدينة المعروفة في العراق، وشارك في كثير من المؤتمرات الإسلامية والبرامج التوعوية والإذاعية في الكثير من الدول العربية. كما قام بإصدار العديد من المؤلفات والكتب التي أثرت في فهم الإسلام، مثل موسوعة الكلمة واخواتها في القرآن الكريم بـ12 مجلدا. ولا يزال الشيخ أحمد الكبيسي يلهم الأجيال الجديدة من الدعاة لنشر الدين الإسلامي بطريقة متوازنة ورصينة، وذلك بسبب التزامه العميق بأصول الإسلام. وحتى الآن، لم يتم تأكيد خبر وفاته، ولكنه يعاني من مرض السرطان. وندعو الله أن يمنحه الشفاء العاجل وأن يطيل أعمار جميع العلماء الدينيين الذين يسهمون في نشر الخير في العالم.
سبب وفاة الشيخ أحمد الكبيسي
تمت وفاة العالم العراقي الشيخ أحمد الكبيسي بعد صراع طويل مع المرض. وكان الشيخ الكبيسي يعاني من مرض السرطان الذي تفاقمت حالته في الفترة الأخيرة. وتوفي الشيخ الكبيسي في مستشفى ميدي بول في مدينة اسطنبول التي تم نقله إليها قبل يومين من السعودية. ولقد عُرف الشيخ الكبيسي بمسيرته العلمية الطويلة، حيث كان عضوًا في الكادر التعليمي في جامعة أم القرى بمكة المكرمة ودرّس فيها الفقه الإسلامي لأكثر من 30 عامًا. كما أن الشيخ الكبيسي حصل على شهادة ماجستير ودكتوراه في الشريعة الإسلامية وله العديد من البرامج التلفزيونية الدعوية، كما ترجمت العديد من كتبه إلى التركية. وقد كان الشيخ الكبيسي من أبرز الشخصيات المشهورة في العالم الإسلامي وله شهرة واسعة عند المسلمين في كافة أنحاء العالم، وخصوصًا في تركيا؛ حيث درّس على يده العديد من العلماء الأتراك. ولذلك، فلقد شغلت وفاته المسلمين وعشاق العلم والدين في العالم بأسره.
الشيخ أحمد الكبيسي يتشيع
يتردد الكثير من الاخبار والمعلومات الخاصة بوفاة الشيخ الداعية والعالم العراقي الشهير احمد عبيد الكبيسي، وكانت تلك الأنباء من بين الاخبار التي انتشرت على نطاق واسع مؤخرًا في منصات التواصل الاجتماعي. ولمعرفة المزيد من التفاصيل، فإن الشيخ أحمد عبيد الكبيسي هو شيخ وداعية وعالم عراقي مسلم، ولد في الانبار في العراق بتاريخ 26 يونيو عام 1934م، وهو من أبرز علماء العراق والمسلمين حتى يومنا هذا. بالإضافة إلى ذلك، فإن الشيخ الكبيسي كان معروفًا بتصريحاته النارية التي جعلته في مهب الريح، ورغم معرفته الواسعة بالقضايا الدينية، إلا أنه شتم بعض الصحابة رضي الله عنهم في برنامجه التلفزيوني، الأمر الذي جعل العشرات يطالبون بطرده من الإمارات. وتوفي الشيخ الكبيسي في سن الـ 89 عامًا، ولا توجد حتى الآن معلومات رسمية حول سبب الوفاة أو تاريخها الصحيح.