الثقافة والفن

أمل القطامي تهدد بعد إعلان ارتباطها بالمعتصم بالله مقداد

أعربت الفنانة الأردنية أمل قطامي عن استيائها من انتشار الكثير من المعلومات في الساعات الأخيرة حول خطوبتها بفنان طيور الجنة المعتصم بالله مقداد.

وكتبت أمل عبر ميزة “ستوري” على حسابها الرسمي على instagram:  “غدًا سيتم محاسبة كل من يقوم بنشر أخبار أو معلومات تتعلق بأمل قطامي ليس لها صحة قضائيًا.. وسيتم اللجوء إلى القضاء ووحدة الجرائم الإلكترونية لمحاسبة جميع الصفحات المسؤولة عن نشر الإشاعات والأخبار الكاذبة”.

وقالت: “رجاءً ولطفًا ما تصدقوا أي خبر تسمعوه أو بتقرؤوا عني وعن حياتي الشخصية.. كل اشي بصير معي راح تعرفوه أول الناس بوعدكم”.

جاء هذا المنشور بعد كثرة المعلومات التي انتشرت خلال الساعات القليلة الماضية، والتي انتقلتها بعض الصفحات التي تنقل أخبار المشاهير عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حول خطوبة أمل والمعتصم.

وشكك كثير من المتابعين في صحة هذا الخبر، مستذكرين وجود مشكلة بين أمل وعائلة خالد مقداد، بسبب حادثة سابقة وقعت خلال عرض جرى هناك منذ سنوات، شارك فيه أبناء طيور الجنة، ترددت شائعات أن مروة حماد امرأة خالد مقداد مؤسس قناة طيور الجنة، كانت تمنع أمل من الظهور على المسرح وتبكيها خوفا من سرقة العرض من ابنتها جنى.

انتشرت أنباء حينها أن هذه الحادثة أحدثت خلافًا بين عائلة أمل وعائلة مقداد، وكان سببًا في انتقال أمل من قناة “طيور الجنة” إلى قناة “راما للأطفال”، ثم إلى قناة “كراميش”.

يشار إلى أن أمل اشتهرت بطفولتها بعد انضمامها، وهي في السادسة من عمرها، إلى قناة “طيور الجنة”، حيث قدمت عدد من الأغاني ثم انتقلت إلى عدد من القنوات للأطفال، ولكن انسحبت أمل الأغاني وعالم المجد ولبست الحجاب في 2013.

من جهته، كشف المعتصم مقداد عبر ميزة “ستروي” على إنستجرام أن والدته رفضت زواجه في الوقت الحالي.

يشار إلى أن الوليد مقداد، الأخ الأكبر للمعتصم، احتفل بزواجه من نور في أغسطس الماضي، خلال حفل زفاف أقامه في الأردن، وأن متابعينه تداول فيديوهات زفافه.

رئيس التحرير: مثنى الجليلي

صحافي متخصص في الشؤون السياسية، يناقش القضايا العربية والإقليمية، حاصل على ماجستير في الإعلام من الجامعة الأسلامية، وعمل في العديد من المنصات الإخبارية ووكالات الأنباء الدولية، وعمل منتجا لأفلام استقصائية لصالح جهات نشر عربية وإقليمية، وترأس تحرير عدة برامج تلفزيونية.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى