الثقافة والفن

تحميل كتاب لا اريد ان اكبر pdf مجانا

يتحدث كتاب “لا أريد أن أكبر” للكاتبة فوزية البدواوي عن قصة المراهقة آسيا التي تعاني من مختلف المحظورات والممنوعات التي يفرضها المجتمع عليها بعد بلوغها سن الرشد. تبحث آسيا عن معنى يجيب عن تساؤل “ما معنى أن يكبر الشخص؟” وتحاول فهم الصراع الدائر بين الطفل الذي بداخلها والمجتمع. يتكون الكتاب من 194 صفحة، وصدر عن دار نشر كنوز المعرفة للنشر والتوزيع في عام 2020 بسعر يبلغ 65 جنيهًا مصريًا. وقد حصل الكتاب على تقييم 3.90 على موقع goodreads الشهير. يعد هذا الكتاب هو الإصدار الخامس للكاتبة بعد مجموعتها القصصية الأخيرة “غارقون في الخطيئة”. يتناول الكتاب قصة مؤثرة تشد القارئ وترسم في ذهنه صوراً قاسية للصراع الذي يعاني منه الشخص بين الواجبات الاجتماعية وحرية الفرد.

ملخص كتاب لا اريد ان اكبر

“لا أريد أن أكبر” تعد رواية جديدة من تأليف الكاتبة العُمانية الدكتورة فوزية البدواوي وتم إصدارها عن دار نشر كنوز المعرفة للنشر والتوزيع. يتناول الكتاب قصة المراهقة آسيا التي تصل إلى سن الرشد وتواجه العديد من الممنوعات والمحظورات التي تفرضها المجتمع, لتجد نفسها وحيدة تسأل الأسئلة الكبيرة في الحياة: ما هو معنى النضج؟ وما هي مخاوف البالغين؟ تعرض الكتاب الصراع الداخلي بين الرغبة في النمو والتطور، وبين الحفاظ على الإحساس بالبراءة والطفولة.

 

صاحب كتاب لا اريد ان اكبر

يتحدث هذا الموضوع عن صاحب كتاب “لا أريد أن أكبر”، وهو الدكتورة فوزية البدواوي. قدمت الكاتبة هذا الكتاب كإصدار خامس لها، وهو يعتبر من الأعمال الأدبية الثقافية الاجتماعية. صدر الكتاب لأول مرة في عام 2020، ويتضمن 194 صفحة. وتحكي الرواية قصة المراهقة “آسيا” التي تصفعها المجتمع بعد بلوغها سن الرشد بمجموعة من القيود والمحظورات والعيوب، وعندما تسأل عن السبب، يكون الجواب بأنها كبرت. وبهذا الكتاب، تسعى الكاتبة فوزية البدواوي لإكساب القراء الفهم الصحيح للنمو وتحديد السن الأمثل للشخصية البشرية. وحاز الكتاب على إعجاب العديد من القراء، حيث بلغ تقييمه 3.90 من 5.0 في موقع goodreads. ومع سعره الرسمي المقدر بـ 65 ج.م، يمكن تحميل الكتاب مجانًا على الإنترنت، وستكون هذه الرواية الثقافية الجديدة إضافة رائعة إلى مكتبة الأدب العربي.

 كتاب لا اريد ان اكبر

يحدث كتاب “لا أريد أن أكبر” للكاتبة فوزية البدواوي عن قصة المراهقة آسيا والصراع الذي تعرضت له بعد بلوغها سن الرشد. فقد صفعها المجتمع بمجموعة من الممنوعات والمحظورات والعيوب والحرام، وعندما كانت تسأل الآخرين عن السبب الحقيقي وراء كل هذه النوازل، يكررون لها فقط “لأنكِ قد كبرتِ”. تبحث آسيا عن إجابة لتلك اللغز، وتسعى لتحقيق الاستقلال الذي ترغب به، دون أن تفقد الطفل الذي يعيش داخلها. حيث انكمش عليه الطفل كثيرا نتيجة المحظورات في المجتمع، لكنه تدرجياً يحطم القيود ويسعى للظهور. ومع ذلك، فمن الواضح أن هناك صراع مستمر بين الطفل الذي داخلها وبين محظورات المجتمع. ويمثل هذا الصراع التحدي الذي يواجهه الكثير من الأشخاص في الحياة، الذين يجدون صعوبة في الالتزام بمتطلبات المجتمع وفي الوقت نفسه الحفاظ على هويتهم الحقيقية. رواية “لا أريد أن أكبر” تقدم على قارئها رؤى جريئة وتفكر حول المواضيع الرئيسية المتعلقة بالمجتمع والذات والنضج الذاتي. ولهذا السبب، فهي رواية تستحق القراءة والتأمل. 

رئيس التحرير: مثنى الجليلي

صحافي متخصص في الشؤون السياسية، يناقش القضايا العربية والإقليمية، حاصل على ماجستير في الإعلام من الجامعة الأسلامية، وعمل في العديد من المنصات الإخبارية ووكالات الأنباء الدولية، وعمل منتجا لأفلام استقصائية لصالح جهات نشر عربية وإقليمية، وترأس تحرير عدة برامج تلفزيونية.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى