الثقافة والفن

الفنانة أديل تتجاهل سؤالاً حول عدد الأشخاص الذين نامت معهم

شعرت أديل بالحرج والغضب عندما سألها أحد المعجبين أمام ملايين الناس في عرض حي عن عدد الرجال الذين مارست معهم الجنس.

التقت النجمة أديل، التي تبلغ 33 عامًا، بأكثر من 40 مليون متابع على Instagram في بث مباشر يوم السبت، للإجابة على أسئلتهم حول إصدار الألبوم الجديد الأسبوع القادم.

وقالت جريدة”ديلي ميل” البريطانية اليوم: “لكن متابعيها أصيبوا بالصدمة والذهول بعد أن سألها أحد المعجبين “كم العدد بجسدها” وهو مصطلح بالعامية يستخدم لوصف عدد الأشخاص الذين يمارس معهم الشخص علاقة حميمة.”

وأشارت الجريدة إلى أن الفنانة تفاجأت بالسؤال وأحرجت عندما ردت “كم العدد بجسدي..  ماذا يعني ذلك؟” بينما أثار السؤال أيضًا استياء الجمهور، حيث قال أحدهم على “twitter” قائلاً: “لماذا تسأل أديل هذا السؤال.. أنت حقا مريض.”

وعلق اخر:”لماذا يسألوا أديل مثل هذا السؤال.. إنه أمر محزن حقا” فيما علق آخر “إن أديل تعرف ماذا يعني السؤال لكنها تعمدت الإنكار لتلافي الإحراج”.

كشفت جريدة”صن” البريطانية، أن أديل طلبت مؤخرًا نصيحة صديقتها المغنية سيلين ديون، من أجل البقاء في لاس فيجاس.

وأشارت إلى أن أديل أعلنت مؤخرًا عن رجوعها للموسيقى بأغنيتها الجديدة “Easy On Me” والتي سوف تصدر الأسبوع القادم.

ونقلت الجريدة عن مصدر قوله” أديل تعشق صديقتها سيلين.. وعندما التقتا سألتها عن كيفية إدارة عبء العمل وكانت سيلين سعيدة بالمساعدة والتوصية بلاس فيغاس.”

واوضحت أن سيلين عملت في لاس فيغاس لفترة تتجاوز أربع سنوات متتالية بين 2003 و 2007 قبل أن تعود مرة أخرى للأداء في المدينة من 2011 إلى 2019.

وقالت إن أديل أفرحت متابعينها بإعلانها الأسبوع الماضي إطلاق أول أغنية جديدة لها منذ ما يقرب من ست سنوات.

وسلطت الصحيفة الضوء على مقابلة صحفية مع أديل، حيث فتحت فيها حديثها عن انهاء زواجها من زوجها السابق سيمون كونيكي وتحدثت بصراحة عن الأبوة المشتركة لابنهما أنجيلو الذي يبلغ من العمر ثماني سنوات.

Editor-in-Chief: Muthanna Al-Jalili

صحافي متخصص في الشؤون السياسية، يناقش القضايا العربية والإقليمية، حاصل على ماجستير في الإعلام من الجامعة الأسلامية، وعمل في العديد من المنصات الإخبارية ووكالات الأنباء الدولية، وعمل منتجا لأفلام استقصائية لصالح جهات نشر عربية وإقليمية، وترأس تحرير عدة برامج تلفزيونية.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى